حكايات قصيرة for Dummies
حكايات قصيرة for Dummies
Blog Article
طلبت جميع المشاعر الأخرى من "الحب" أن يترك "الكبرياء" وشأنه ويصعد إلى القارب، لكن بما أنّ "الحب" قد جُبِل على حُبّ الجميع فلم يستطع المغادرة وبقي مع "الكبرياء".
كذلك الحياة، فهي ليست رياضة تأخذ دور المتفرّج فيها، وإنّما تحتاج منك إلى بذل الجهد والمثابرة، كما أنّك لا تملك الخيار في اللعب أو لا ... أنت جزءٌ من اللعبة منذ يومك الأول.
لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.
الجواب الصحيح هو "خمسة"، الضفدع "قرّر" القفز، ولم يقفز بعدُ في الحقيقة.
عاش في أحد الأيام مزارع كسول لم يكن يحبّ العمل في الحقول ولا يستمتع به. حيث كان يقضي أيّامه مستلقيًا تحت ظلّ شجرة كبيرة.
فما إن تتغلّب على مشكلة ما حتى تفاجئها الحياة بمشكلة أكبر وأقسى.
فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!
فرح القائد الروماني للغاية بهذه الفكرة، وحادث نفسه: كنت سأقتل حكايات اطفال قصيرة قائدا واحدا فقط من المسلمين، الآن يمكنني قتل القائد وجماعته المميزة من كبار المسلمين.
القلق لن يحلّ مشاكلك، وإنّما هو مضيعة للوقت وهدر للطاقة.
إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى ... تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا.
وأخذ يبكى بشدة من تصرف أخيه ، أخذ ماهر يلعب بالبالونة بعنف وأخذ إبرة وحاول
تعالوا أيتها الطيور .. لا تستسلموا.. هذه غابتنا وسندافع عنها بأرواحنا.. تعالوا..
صاح عصفور صغير : لا..لا.. لن أترك أرضي.. هاهو الببغاء دافع عن الغابة.. حتى نال الشهادة
مسح الملك جلد الأبرص بيده، فإذا به يصير حسن اللون، ثم أعطاه ناقة حاملا.