The smart Trick of حكايات اطفال قصيرة That Nobody is Discussing
The smart Trick of حكايات اطفال قصيرة That Nobody is Discussing
Blog Article
- "ماذا عنكِ أنتِ؟ عندما تواجهك ظروف الحياة الصعبة، كيف تستجيبين لها؟ هل تبدين ردّة فعل كالبطاطا؟ كالبيض؟ أم كالقهوة؟"
شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال:
ولهذا السبب فهم ليسوا في وضع مناسب يسمح لهم بخوض الاختبار.
لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار:
قصة : رحلة البالونة العجيبة ( قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة )
نحن نسافر عبر الزمن لإيقاف خططها وإصلاح الأضرار التي تسببت بها. نحن نحارب من أجل الحرية والعدالة والسلام.”
- "حينما يؤذينا أحدهم علينا أن نكتب إساءته على الرمال حتى تمسحها رياح النسيان.
وفي أحد الأيام اضطرّ البائع والحمار لقطع نهرٍ صغير من أجل الوصول إلى السوق، غير أنّ الحمار تعثّر فجأة ووقع في الماء، فذاب الملح وأصبحت الأكياس خفيفة ممّا أسعد الحمار كثيرًا.
القلق لن يحلّ مشاكلك، وإنّما هو مضيعة للوقت وهدر للطاقة.
- "بعد أن آذيتك، كتبت على الرمال، والآن أنت تكتب على الصخر، قصص قصيرة فلماذا ذلك؟"
لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!
وإذا بتلك القافلة ألف جمل محملة سمنا وزيتا ودقيقا، وتوقّفت القافلة عند باب عثمان رضي الله عنه. فلمّا أنزلت جميع أحمالها في داره جاء التجار مهرولين إليه.
أحمد شعر بالحيرة والتشويق والشجاعة. لم يكن يعرف ما ينتظره في المستقبل. لكنه كان مستعداً للمخاطرة. قرر أن يثق بأسامة ويتبعه.
قال الببغاء : لنتّحد معًا حتى لا يمكن لهذا الثعلب الاستيلاء على غابتنا.