Everything about قصص قصيرة
Everything about قصص قصيرة
Blog Article
يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.
عن القصة: هذه القصة تتحدث عن قصة عمرو بن العاص مع ملك الروم وكيف فر من محاولة الغدر به وانتقم لذلك.
كثيرون هم من يفقدون الأمل تمامًا بعد تلقّيهم الصدمات وفشلهم عدّة مرّات، كما هو الحال مع سمكة القرش في هذه القصة القصيرة.
ثم بدأ عثمان بن عفان يوزّع بضاعته على كل المحتاجين فما بقي من فقراء المدينة واحد إلاّ أخذ ما يكفيه هو وأهله.
كان لعجوز غنم تحلبها كل ليلة وتسخن الحليب عشاء لها ولأولادها.
وقال الأعمى: أمّا أنا فأتمنّى أن قصص عربية للاطفال يشفي الله عينيّ ويردّ إليّ بصري. وأحب المال إليّ الغنم.
وبعد مرور عدّة ساعات استسلم القرش أخيرًا وتوقّف عن المحاولة.
صمت الأستاذ قليلاً، ثمّ واصل: "ما ترغبون فيه جميعًا هو القهوة وليس الكوب، لكنّكم مع ذلك وبكل وعيٍ رحتم تبحثون عن أجمل الأكواب ومقارنتها بأكواب زملائكم!
خلال إحدى الرحلات في القطار، صاح شاب في العشرين من العمر فجأة:
وصل إليه الدب الكبير، وراح يشمّه ويدور حوله لبعض الوقت، ثمّ تركه وذهب. فنزل راجو من أعلى الشجرة وسأل صديقه ساخرًا:
رد القاضي: اعذرني أيّها الملك؛ لن أختار أي شيء، فإنّما أنا أؤدي واجبي!.
وكانت أمي تقلي لنا أنا وأخوتي بضع بيضات، وتسخن لنا الحليب اللذيذ .
تقدّم الملك من الرجال، وسأل كل واحد منهم عن حاجته، وعن أحب المال إليه.
أين هو بالضبط؟ ماذا يجب أن يفعل؟ هل يستطيع العودة إلى زمانه؟ بحث في جيبه عن الجهاز الزمني.